يحيا العراق

ياريت اعرف اقول شيء

الاسم:
الموقع: بغداد, Iraq

كل يوم نتعلم

السبت، تموز ٢٩، ٢٠٠٦

إذا لم تستحي فافعل ماشئت

لما رأيت وليد جنبلاط على شاشة التلفزيون تذكرت حديث الرسول (ص) " إذا لم تستحي فافعل ماشئت" والواضح انه المدعو من الذين طبقوا الحديث بحذافيره..... ورغم ملاحظاتي على العديد من الشخصيات السياسية اللبنانية الا انهم لم يدعوا لي مجالا للحديث عنهم في هذه المرحلة اذ انهم جميعا نادوا بالوحدة الوطنية وان لبنان اولا وقبل كل شيء الا هذا الغراب الاسود ...... وغراب اخر تحدث بالسوء عن حزب الله وهو في جولته في الخارج الا ان حدة لهجته تغيرت عندما تغيرت لهجة اسياده الذين صفعهم الابن بوش في اجتماعه معهم في البيت الابيض بحيث خرج وزير الخارجية بالكاد ينطق الكلمات وربما بصق في وجوههم ايضا لا اعلم!!!! المهم الغراب جنبلاط يريد اشعال النعرة الطائفية في لبنان كما نجح الى حد ما اسياده اليهود في اشعالها في العراق..... واتمنى من الله العلي القدير ان يحمي لبنان وينصر المقاومة .......
*******
اعرف ان هزيمة اليهود كانت وراء انسحاب الجيش الاسرائيلي من القرى اللبنانية الجنوبية الا انها ليست كل الاسباب إذ يراودني الشك في انها الطريقة التي يحمي بها شعب الله المختار ابناء جيشه...... ليستخدم اليهود القنابل التي بعثتها امريكا اليهم عبر بريطانيا والتي اشك في انها نفسها التي استخدمت في افغانستان ومطار بغداد الدولي عندما واجه الامريكان مقاومة شرسة فيه والتي كانت سبيلهم الوحيد لاحكام السيطرة عليه بعد قتال عنيف تكبدت امريكا فيه خسائر لايجرأون على الاعلان عنها ولا يرغبون في تذكرها......
اللهم انصر حزب الله في لبنان وأمد المقاومة بعون من عندك ياعلي يا كبير ياقوي يا مكين يااااااااااااااااااااااااارب

1 Comments:

Blogger lastknight said...

الغاليه العراقيه
جنبلاط أو مبارك أو الظواهرى أو الوهابيين .. الكل انكشف بمجرد ظهور فارس واحد حقيقى فى الميدلن .. السيد حسن نصر الله .. الكل ظهرت حقارتهم .. فهم أما معادون له و لقومه الأبطال على غرار جنبلاط و مبارك و عبدالله السعودى و نسخته الأردنيه .. أو محاولين التلصق به أخيرا كالظواهرى كلب أمريكا .. و ما أرى القاعده ألا صنيعة الصهيونيه لأعطاء أمريكا مبرر لضرب المسلمين فى العالم كله ..
عموما .. قلوب الكل مع الفارس الشجاع حسن نصر الله

٣٠ تموز, ٢٠٠٦  

إرسال تعليق

<< Home

----------------------------------------------------- Counters
Counters